وقد تم تنفيذ عملية النقل بشكل سريع ومنظم، حيث ألتزمت الفرق بالسرعة والدقة في العمل. وبفضل الجهود الجبارة المبذولة من قبل عميد الكلية والكوادر التعليمية والإدارية والأمنية، تمكنت الكلية من الانتقال إلى المكان البديل واستكمال الدراسة دون توقف.
تم اتخاذ هذه الخطوة الهامة حفاظاً على الخطة الدراسية وسير العملية التعليمية، ولتجنب تراكم المناهج على الطلبة وتأثير ذلك على مستوياتهم العلمية. وتعكس هذه الجهود التزام الكلية بتقديم بيئة تعليمية مناسبة وتحسين البنية التحتية لتعزيز جودة التعليم.
كتب /تصوير سراج هارون
